ترأس وزير التربية الوطنية عبد الحكيم بلعابد، ندوة وطنية عبر تقنية التحاضر المرئي، خصصت للتحضير للندوة الوطنية الحضورية المقرر عقدها نهاية الشهر الجاري، والتي ستتمحور حول اختتام السنة الدراسية 2023-2024 وضبط جاهزية مديريات التربية للدخول المدرسي المقبل، حسب ما أفاد به اليوم الجمعة بيان للوزارة.
وأوضح المصدر ذاته، أن هذه الندوة الوطنية التي جرت أشغالها أمس الخميس، “خصصت لإسداء تعليمات وتوجيهات حول الملفات الواجب تحضيرها تحسبا للندوة الوطنية الحضورية المقرر عقدها أيام 29، 30 جوان وأول جويلية”.
ففي إطار متابعة الأشغال المرتبطة بنهاية السنة الدراسية، شدد الوزير على ضرورة اتخاذ “كافة التدابير الكفيلة بضمان نجاح العمليات المتبقية لغلق السنة الدراسية 2023-2024، على غرار الاختبارات الاستدراكية، تسليم دفاتر تقييم
مكتسبات مرحلة التعليم الابتدائي للتلاميذ والشهادات للناجحين منهم، تسجيل التلاميذ في السنة الأولى ابتدائي، نتائج الامتحانات المدرسية الوطنية، مجالس القبول والتوجيه إلى الطور ما بعد الإلزامي ومجالس القبول والتوجيه في التعليم الثانوي العام والتكنولوجي”.
وحول الندوة الوطنية الحضورية، أكد بلعابد أنها “ستتوج بمخرجات إجرائية عملياتية ملزمة تكون سندا لمديري التربية في كيفيات التعامل مع الوضعيات المختلفة التي قد تواجههم في الميدان”، كما ستشكل “خارطة طريق تطبق بالصرامة اللازمة لتفعيل الأداء، حيث تتكفل مصالح الإدارة المركزية بالمرافقة والتوجيه والمتابعة الدقيقة والتقييم المرحلي بما يضمن أفضل سبل النجاح في تحقيق الأهداف المسطرة”، يضيف البيان.
وفي ذات السياق، قام الوزير بالتشكيل المسبق للورشات من أجل “إعطائها الوقت الكافي للتحضير الجيد والفعال لأشغال الندوة التي سيتم فيها الضبط النهائي للعمليات المرتبطة بالدخول المدرسي المقبل الذي سيكون مميزا على أكثر من صعيد، حيث ستطبعه العديد من المستجدات والتحسينات، مما يستوجب التجند التام لإتمام كل العمليات في آجالها”.
وأوضح المصدر ذاته، أن هذه الندوة الوطنية التي جرت أشغالها أمس الخميس، “خصصت لإسداء تعليمات وتوجيهات حول الملفات الواجب تحضيرها تحسبا للندوة الوطنية الحضورية المقرر عقدها أيام 29، 30 جوان وأول جويلية”.
ففي إطار متابعة الأشغال المرتبطة بنهاية السنة الدراسية، شدد الوزير على ضرورة اتخاذ “كافة التدابير الكفيلة بضمان نجاح العمليات المتبقية لغلق السنة الدراسية 2023-2024، على غرار الاختبارات الاستدراكية، تسليم دفاتر تقييم
مكتسبات مرحلة التعليم الابتدائي للتلاميذ والشهادات للناجحين منهم، تسجيل التلاميذ في السنة الأولى ابتدائي، نتائج الامتحانات المدرسية الوطنية، مجالس القبول والتوجيه إلى الطور ما بعد الإلزامي ومجالس القبول والتوجيه في التعليم الثانوي العام والتكنولوجي”.
وحول الندوة الوطنية الحضورية، أكد بلعابد أنها “ستتوج بمخرجات إجرائية عملياتية ملزمة تكون سندا لمديري التربية في كيفيات التعامل مع الوضعيات المختلفة التي قد تواجههم في الميدان”، كما ستشكل “خارطة طريق تطبق بالصرامة اللازمة لتفعيل الأداء، حيث تتكفل مصالح الإدارة المركزية بالمرافقة والتوجيه والمتابعة الدقيقة والتقييم المرحلي بما يضمن أفضل سبل النجاح في تحقيق الأهداف المسطرة”، يضيف البيان.
وفي ذات السياق، قام الوزير بالتشكيل المسبق للورشات من أجل “إعطائها الوقت الكافي للتحضير الجيد والفعال لأشغال الندوة التي سيتم فيها الضبط النهائي للعمليات المرتبطة بالدخول المدرسي المقبل الذي سيكون مميزا على أكثر من صعيد، حيث ستطبعه العديد من المستجدات والتحسينات، مما يستوجب التجند التام لإتمام كل العمليات في آجالها”.
ظهرت المقالة وزير التربية الوطنية يترأس ندوة وطنية عبر تقنية التحاضر المرئي أولاً على المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري.