يتأهب نادي مانشستر سيتي لدخول مرحلة جديدة بدايةً من صيف عام 2025، بعدما قرر المدير الفني، بيب غوارديولا الرحيل، وهو الذي قضى ثماني سنوات مع مانشستر سيتي، وعليه، لم ينتظر مجلس الإدارة طويلاً قبل أن يبدأ في البحث عن خليفته، إذ تقرر أن يكون مدرباً إسبانياً مثله، ويمتلك فكراً جديداً وقادراً على قيادة النجوم إلى التفوق محلياً وقارياً.
وكشفت صحيفة سبورت الإسبانية، أمس الاثنين، أن اسمين إسبانيَّين مرشحَين لتولي مهمة خلافة غوارديولا، وسيتعاقد مانشستر سيتي مع أحدهما بداية من الصيف المقبل، حيث انطلقت المفاوضات مباشرةً بعدما أكد غوارديولا رغبته في الرحيل، وذلك عبر تصريحاتٍ قال فيها: "الحقيقة أني أقرب إلى الرحيل من البقاء، سأستمر مع الفريق في الموسم المقبل، وبعدها سنرى، لا تنسوا أني مع مانشستر سيتي منذ ثماني أو تسع سنواتٍ".
وأضافت الصحيفة أن المدير الفني لنادي باير ليفركوزن، تشابي ألونسو، هو أحد الاسمين المرشحين لخلافة غوارديولا، بعد أن أظهر المدرب الإسباني كفاءته وقدرته على الفوز بالألقاب، وتُوّج بطلاً للدوري الألماني وفاز بلقب الكأس من دون التعرض لأيّ هزيمةٍ، كما بلغ المباراة النهائية للدوري الأوروبي (خسر أمام أتلانتا الإيطالي 3-0).
والمرشح الثاني لخلافة بيب، هو الإسباني ميشيل سانشيز الذي قاد نادي جيرونا إلى احتلال المرتبة الثالثة في ترتيب الدوري الإسباني، ويبدو أن فرص انتقاله للسيتي كبيرةٌ، بما أن ناديه ينتمي إلى مجمّع "سيتي غروب"، الذي يضم أيضاً مانشستر سيتي (المُلّاك أنفسهم)، وأنديةً أخرى في مختلف القارات.
ولم تثنِ تطمينات مجلس الإدارة للمدرب غوارديولا بأن مانشستر سيتي غير متورطٍ في ما يُعرف (بالقضايا الـ115)، إذ أكد له الإداريون أن الفريق بريءٌ مما نُسب إليه من تُهمٍ، ومع ذلك، فإن مدرب برشلونة السابق يرى القضية من زاويةٍ أخرى، حيث تعدّ التُّهم أحدَ الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ قرار الرحيل، إلى جانب رغبته في أخذ قسطٍ من الراحة، قبل أن يعود إلى التدريب مع فريقٍ آخر على الأرجح، أو منتخبٍ يقوده خلال نهائيات كأس العالم المقبلة.
وكشفت صحيفة سبورت الإسبانية، أمس الاثنين، أن اسمين إسبانيَّين مرشحَين لتولي مهمة خلافة غوارديولا، وسيتعاقد مانشستر سيتي مع أحدهما بداية من الصيف المقبل، حيث انطلقت المفاوضات مباشرةً بعدما أكد غوارديولا رغبته في الرحيل، وذلك عبر تصريحاتٍ قال فيها: "الحقيقة أني أقرب إلى الرحيل من البقاء، سأستمر مع الفريق في الموسم المقبل، وبعدها سنرى، لا تنسوا أني مع مانشستر سيتي منذ ثماني أو تسع سنواتٍ".
وأضافت الصحيفة أن المدير الفني لنادي باير ليفركوزن، تشابي ألونسو، هو أحد الاسمين المرشحين لخلافة غوارديولا، بعد أن أظهر المدرب الإسباني كفاءته وقدرته على الفوز بالألقاب، وتُوّج بطلاً للدوري الألماني وفاز بلقب الكأس من دون التعرض لأيّ هزيمةٍ، كما بلغ المباراة النهائية للدوري الأوروبي (خسر أمام أتلانتا الإيطالي 3-0).
والمرشح الثاني لخلافة بيب، هو الإسباني ميشيل سانشيز الذي قاد نادي جيرونا إلى احتلال المرتبة الثالثة في ترتيب الدوري الإسباني، ويبدو أن فرص انتقاله للسيتي كبيرةٌ، بما أن ناديه ينتمي إلى مجمّع "سيتي غروب"، الذي يضم أيضاً مانشستر سيتي (المُلّاك أنفسهم)، وأنديةً أخرى في مختلف القارات.
ولم تثنِ تطمينات مجلس الإدارة للمدرب غوارديولا بأن مانشستر سيتي غير متورطٍ في ما يُعرف (بالقضايا الـ115)، إذ أكد له الإداريون أن الفريق بريءٌ مما نُسب إليه من تُهمٍ، ومع ذلك، فإن مدرب برشلونة السابق يرى القضية من زاويةٍ أخرى، حيث تعدّ التُّهم أحدَ الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ قرار الرحيل، إلى جانب رغبته في أخذ قسطٍ من الراحة، قبل أن يعود إلى التدريب مع فريقٍ آخر على الأرجح، أو منتخبٍ يقوده خلال نهائيات كأس العالم المقبلة.