- بادئ الموضوع
- #1
الثبات: المقصود به أنه توجد أحكام للشريعة ثابتة لاتقبل التغيير او التجديد أو الاجتهاد مهما تغير الزمان والمكان، بل كل جديد يرجع إليها فيسير وفق أحكامها كما قال سبحانه:
《 وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) 》 الأحزاب.
1- مصادر الشريعة: وهي القران الكريم والسنة النبوية والاجماع.
2- الأحكام القطعية: كالعقائد والعبادات والأخلاق
المرونة: المقصود بها أنه توجد أحكام مبنية على الاجتهاد والنظر حيث جاءت الشريعة ميسرة لمسايرة ومواكبة كل قضايا الإنسان ومستجداته في كل زمان ومكان.
آليات المرونة: تتمثل في مصارد التشريع المبنية على اجتهاد العلماء: كالقياس والمصالح المرسلة والاستحسان....
《 وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) 》 الأحزاب.
وهذه الثوابت تتمثل في:1- مصادر الشريعة: وهي القران الكريم والسنة النبوية والاجماع.
2- الأحكام القطعية: كالعقائد والعبادات والأخلاق
المرونة: المقصود بها أنه توجد أحكام مبنية على الاجتهاد والنظر حيث جاءت الشريعة ميسرة لمسايرة ومواكبة كل قضايا الإنسان ومستجداته في كل زمان ومكان.
آليات المرونة: تتمثل في مصارد التشريع المبنية على اجتهاد العلماء: كالقياس والمصالح المرسلة والاستحسان....
منقول عن الأستاذ عزوز