أدت موجات الحر إلى تفاقم أزمات المياه في بعض الدول العربية وما ترتب على ذلك من جفاف، وارتفاع تكلفة الحصول على المياه النظيفة، فضلاً عن التداعيات الاقتصادية للأزمة. وظهر تأثير الجفاف على الاقتصاد المغربي في الأعوام الخمسة الأخيرة، إذ أدى الجفاف في العام الحالي إلى انخفاض المساحة المزروعة بالحبوب بنسبة تقدر بـ 42.5%، مقارنة بمتوسط السنوات الخمس.
وفي اليمن، تقدر نسبة السكان الذين لا يستطيعون الوصول الى مصادر مياه محسنة بنحو 60% وفق مصادر رسمية. وتقدر مؤسسات مجتمع مدني سورية أن 53% من مخيمات النازحين في الشمال السوري تفتقد المياه النظيفة والصالحة للشرب، ووصلت أعداد المخيمات غير المزوَّدة بالمياه إلى أكثر من 991 مخيماً.
وفي هذا الملف يعرض "العربي الجديد" بعض تداعيات أزمات المياه على اقتصادات عدد من الدول العربية.
وفي اليمن، تقدر نسبة السكان الذين لا يستطيعون الوصول الى مصادر مياه محسنة بنحو 60% وفق مصادر رسمية. وتقدر مؤسسات مجتمع مدني سورية أن 53% من مخيمات النازحين في الشمال السوري تفتقد المياه النظيفة والصالحة للشرب، ووصلت أعداد المخيمات غير المزوَّدة بالمياه إلى أكثر من 991 مخيماً.
وفي هذا الملف يعرض "العربي الجديد" بعض تداعيات أزمات المياه على اقتصادات عدد من الدول العربية.