تتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ234، حيث يستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي في إبادة أهالي القطاع قصفاً وتدميراً وتجويعاً، في وقت شهدت فيه مدينة رفح مجزرة جديدة مروعة بحق النازحين، ما أسفر عن سقوط 22 شهيداً على الأقل وعشرات الجرحى. وأعلنت حركة حماس أن "العدو الصهيوني ارتكب مجزرة جديدة باستهداف خيام النازحين في غرب رفح راح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى".
وفي ما يتعلق بجهود التوصل إلى وقف إطلاق النار، أفاد موقع والاه العبري بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي سلّمت الوسطاء (قطر ومصر والولايات المتحدة)، الاثنين، مقترحاً رسمياً، مكتوباً ومحدّثاً، لصفقة مع حركة حماس. وأضاف الموقع أن المقترح يستعرض بتوسّع المبادئ العامة التي سلّمها رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد)، ديفيد برنيع، لرئيس الوزراء القطري وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في باريس يوم الجمعة الماضي.
على الصعيد الدولي، دخل اعتراف مدريد ودبلن وأوسلو بدولة فلسطين رسمياً حيز التنفيذ أمس الثلاثاء، في قرار أثار غضب إسرائيل التي زعمت أن فيه "مكافأة" تُمنح لحركة حماس في خضم الحرب. وتأمل هذه الدول الأوروبية الثلاث، واثنتان منها عضوان في الاتحاد الأوروبي (إسبانيا وأيرلندا)، أن تحمل مبادرتها ذات البعد الرمزي دولاً أخرى على الانضمام إليها.
وفي ما يتعلق بجهود التوصل إلى وقف إطلاق النار، أفاد موقع والاه العبري بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي سلّمت الوسطاء (قطر ومصر والولايات المتحدة)، الاثنين، مقترحاً رسمياً، مكتوباً ومحدّثاً، لصفقة مع حركة حماس. وأضاف الموقع أن المقترح يستعرض بتوسّع المبادئ العامة التي سلّمها رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد)، ديفيد برنيع، لرئيس الوزراء القطري وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في باريس يوم الجمعة الماضي.
على الصعيد الدولي، دخل اعتراف مدريد ودبلن وأوسلو بدولة فلسطين رسمياً حيز التنفيذ أمس الثلاثاء، في قرار أثار غضب إسرائيل التي زعمت أن فيه "مكافأة" تُمنح لحركة حماس في خضم الحرب. وتأمل هذه الدول الأوروبية الثلاث، واثنتان منها عضوان في الاتحاد الأوروبي (إسبانيا وأيرلندا)، أن تحمل مبادرتها ذات البعد الرمزي دولاً أخرى على الانضمام إليها.