خسر الترجي الرياضي التونسي مواجهة العودة لمسابقة دوري أبطال أفريقيا، اليوم السبت، على استاد القاهرة الدولي بالعاصمة المصرية، أمام مضيفه الأهلي المصري بنتيجة (0–1)، ليتوّج العملاق المصري بلقب البطولة للمرة الـ12 في تاريخه، إثر عودته، بنتيجة التعادل (0–0)، من ملعب حمادي العقربي في رادس، الأسبوع الماضي.
وقدّم حارس مرمى الترجي، أمان الله مميش، مستوىً مميزاً في جميع مباريات البطولة، إذ حقق "كلين شيت" في تسع مبارياتٍ متتاليةٍ، علاوةً على تحقيقه "كلين شيت" في 11 مباراةً من جملة 13 مباراةً خاضها ناديه، والغريب أن المباراتين اللتين لم يحافظ فيهما الحارس الشاب على نظافة شباكه، كانتا بسبب زملائه في الفريق، حيث تعرض الترجي للهزيمة يوم 1 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أمام الهلال السوداني في دور المجموعات بنتيجة (1-3)، وسجّل ياسين مرياح في مرمى فريقه الهدف الأول، بينما جاء الهدف الثالث بعد خطأٍ فادحٍ من المدافع الدولي الجزائري محمد أمين توغاي.
وتكرّر السيناريو، اليوم السبت، في مباراة الدور النهائي، بعد أن كسر اللاعب الدولي التوغولي، روجر أهولو، سلسلة أمان الله مميش المتتالية من "كلين شيت"، وسجل هدف المباراة الوحيد في مرمى فريقه، في الدقيقة الرابعة، ليتحدى مهارة زميله الذي عجز عن التسجيل في مرماه لاعبو أسيك ميموزا العاجي في ربع النهائي، وصن داونز الجنوب أفريقي في الدور نصف النهائي، وحتى لاعبو بطل أفريقيا الأهلي المصري، لكن النيران الصديقة غالطته، وجعلت دموعه تنهمر تأثراً بالهزيمة بعد نهاية المواجهة.
وقدّم حارس مرمى الترجي، أمان الله مميش، مستوىً مميزاً في جميع مباريات البطولة، إذ حقق "كلين شيت" في تسع مبارياتٍ متتاليةٍ، علاوةً على تحقيقه "كلين شيت" في 11 مباراةً من جملة 13 مباراةً خاضها ناديه، والغريب أن المباراتين اللتين لم يحافظ فيهما الحارس الشاب على نظافة شباكه، كانتا بسبب زملائه في الفريق، حيث تعرض الترجي للهزيمة يوم 1 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أمام الهلال السوداني في دور المجموعات بنتيجة (1-3)، وسجّل ياسين مرياح في مرمى فريقه الهدف الأول، بينما جاء الهدف الثالث بعد خطأٍ فادحٍ من المدافع الدولي الجزائري محمد أمين توغاي.
وتكرّر السيناريو، اليوم السبت، في مباراة الدور النهائي، بعد أن كسر اللاعب الدولي التوغولي، روجر أهولو، سلسلة أمان الله مميش المتتالية من "كلين شيت"، وسجل هدف المباراة الوحيد في مرمى فريقه، في الدقيقة الرابعة، ليتحدى مهارة زميله الذي عجز عن التسجيل في مرماه لاعبو أسيك ميموزا العاجي في ربع النهائي، وصن داونز الجنوب أفريقي في الدور نصف النهائي، وحتى لاعبو بطل أفريقيا الأهلي المصري، لكن النيران الصديقة غالطته، وجعلت دموعه تنهمر تأثراً بالهزيمة بعد نهاية المواجهة.